مسالة خــــــــــاصة

اذا وقعت فتاة في مشكلة خاصة في علاقة غير شرعية وتخلاء عنها عشيقها او حبيبها اوصديقها
مها كان او اختلافة المسميات كيف يكون الحل ممكن تكون العلاقة عمل او ابن جيران او عن طريق
صديقة او تعارف على الطريق او قريب او اخ صديقة تعددات الاسباب والطريق واحد فهل هيا
:-
1- تصمـــــت ؟

2- تالجاء الي الطب الحديث ؟

3- تخبر صديقــــــــة بالامر ؟

4- تخبر اخواتها ؟

5- تخبر امـــــهـــا؟

6- اخوانها او ابيها ؟

7- تالجا الي القضــــــــــاء؟

8- او تذهب الي من كان شريك لها وعرفها عليه؟

9- تذهب الي اهل الرجل اخواته او اخوانه او والدية؟

10- تالجا الي احد قرائبها لتخبره بالامر من الرجال او النساء؟

هذا الموضوع اصبح حديث بين الجدران ولا يخرج الا بصمت وتكون الفتاة هيا الضحية لمجرد انها احبة
واكثر من يقع في هي الحالة من تكون متمرده على وضعها الاسري والاجتماعي وقريبة من الصديقات
وبعيدة عن الاهل وتنظر الي اعلئ فوقعت

س) وهل الخطاء من الفتاة ام من الرجل ؟
معئ العلم هي من كانت على علم مسبق وبدعو الحب
وكيف تتنازل من اللمسة من اليد ومن ثم القبلة فاكان الرابط من الاساس الرغبة فهل تبكي وهيا شريك اساسي في اللعبة
لانها لو ما قبلت لاماكان ولو ماتنازلت فما كان ولكن نكذب ونتهم الحب وانا وانتي وكلها قصة عرفة من البداية او في اعتقادها
انها تحطة تحت الامر الواقع لابد من الاعتراف بالخطاء حتئ نتعلم ونكون في واقعية اكثر واساس الامور هو الوضوح والعلاقات الغير
واضحة تكون مكان شك رضتي ثم بكيتي

اي حب يكون اوله خفية فاخرة ظلمة

مـــــــــــــــــــــــــع تحيـــــــــــــــــــاتـــــــــي

رمـــــــــــــــــــــــــــــال

السلام عليكم
اولا اود ان اشكرك على طرحك و تميزك بطرح المواضيع الحساسة و الواقعية
انا في راي الشخصي يعود كل شيء للتربية منذ الصغر على عاتق الأبوين
اولا الأم : دورها تربوي و عليها مسؤولية كبيرة في متابعة ابنائها خاصة البنت فالأم التي تضع حواجز بينها و بين ابنتها و لا تعرف عنها شيء لا عن علاقاتها و لا صديقاتها و لا تصرفاتها بالمحيط المدرسي هي ام فاشلة و ابنتها معرضة لكل هذه المشاكل و الام الناجحة هي التي تكون ام و اخت و صديقة لأبنتها خصوصا في فترة المراهقة و التغيرات التي تحصل بهذه الفترة فعوض ان تحكي البنت لاحدى صديقاتها من المفروض ان تاتي و تحكي لأمها من هنا لا مجال للغلط لأن الام على دراية بكل ما تفكر به ابنتها فتشجعها ان اصابت و تحفزها و تنصحها و تردعها ان اخطأت
ثانيا دور الاب : و هو الدور الردعي و الراقبي على الاولاد لمساعدة الام في الامور التي استعصى عليها حلها و لما لا تكون هناك مساحة للصداقة بين الاب و ابنائه ليس عيبا و لا حراما
ثم ان هذه الظاهرة التي تكلمت عنها صارت منتشرة كثيرا بالوطن العربي و السبب يعود للتربية الغلط
تحياتي و دمت بود

والله مشكورة على التنوير وابداء الري وتشخيص الحالة

وتنوير كل من يقراء هذا الموضوع وتكون

له قاعدة في حياة

مع تقدير لك بنت الجزائر

رمـــــــــــــــــــــال